المتابع بتهم عدة أهمها إعاقة السير الحسن للعدالة التماس عقوبة 10 سنوات سجنا في حق الطيب لوح

1٬863

التمس النائب العام لدى محكمة الجنايات الاستئنافية بمجلس قضاء الجزائر العاصمة, أمس الاثنين, عقوبة 10 سنوات سجنا نافذا في حق وزير العدل السابق الطيب لوح المتابع بتهم عدة أهمها “إعاقة السير الحسن للعدالة” خلال فترة تواجده على رأس القطاع.

                هذا والتمس النائب العام أيضا 7 سنوات سجنا نافذا في حق المفتش العام السابق لوزارة العدل, الطيب بلهاشم, وهي نفس العقوبة التي التمسها في حق لعجين زواوي, الأمين العام السابق لذات الوزارة.

              وبالنسبة للمتهمة مريم بن خليفة, المترشحة لتشريعياتمايو 2017 عن الدائرة الانتخابية لولاية غرداية, فقد التمست النيابة العامة في حقها عقوبة 10 سنوات سجنا نافذا عن جناية “التزوير في محررات رسمية”.

           كما تم التماس عقوبة 5 سنوات حبسا نافذا في حق كل من رجل الأعمال السابق علي حداد والسعيد بوتفليقة, شقيق ومستشار الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة.

             وكانت محكمة الجنايات بالدار البيضاء قد ادانت شهر أكتوبر الماضي الطيب لوح ب6 سنوات سجنا نافذا, فيما حكمت بسنتين سجنا نافذا في حق الطيب بلهاشم وسنتين حبسا نافذا في حق كل من السعيد بوتفليقة وعلي حداد بتهم تتعلق ب”عرقلة السير الحسن للعدالة, التحريض على التحيز وسوء استغلال الوظيفة والتزوير في محررات رسمية”.

التعليقات مغلقة.

Headlines
الاخبار::
وزير السكن والعمران والمدينة،طارق بلعريبي: سنطلق قريبا برنامج جديد للسكن الترقوي العمومي اونـال"مستغانـم تطالب بنقـل يليق بمستـوى النخبـة !.. مطلب "اليوم الوطني للريف"محل ندوة صحفية بعد أشهر من الانسداد والفوضى : رئيس دائرة عنابة يرفع جلسة تعيين مير جديد لغياب النصاب القانوني خلال 3 أشهر الأولى من السنة الجارية : حجز 64550 كبسولة من المؤثرات العقلية في الجلفة خلال اجتماع المجلس التنفيذي : والي قسنطينة يأمر بالدفع بالمشاريع القطاعية المتأخرة كريكو تبرز جهود القطاع في تعزيز المرافقة النفسية لذوي الاحتياجات الخاصة خلال امتحانات نهاية السنة عطاف يتحادث بالجزائر العاصمة مع نظيره البحريني الصحافة كانت مرافقة للثورة في المقاومة والنضال ضد الاستعمار الفرنسي التأكيد على الدور المحوري للجزائر في الاندماج الاقتصادي القاري وزير الداخلية يبدأ زيارته إلى خنشلة بمعاينة فرع كوسيدار للفلاحة ربيقة: الذاكرة الوطنية تمثل أحد أساسيات انشغالات الجزائر الجديدة